طس تلك ايات القران وكتاب مبين

 طسٓ ۚ تِلْكَ ءَايَـٰتُ ٱلْقُرْءَانِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ

هُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ

الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم بالاخرة هم يوقنون

ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُم بِٱلْـَٔاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ

ان الذين لا يؤمنون بالاخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون

إِنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِٱلْـَٔاخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَـٰلَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ

اولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الاخرة هم الاخسرون

أُو۟لَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَهُمْ سُوٓءُ ٱلْعَذَابِ وَهُمْ فِى ٱلْـَٔاخِرَةِ هُمُ ٱلْأَخْسَرُونَ

وانك لتلقى القران من لدن حكيم عليم

وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى ٱلْقُرْءَانَ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ

اذ قال موسى لاهله اني انست نارا ساتيكم منها بخبر او اتيكم بشهاب قبس لعلكم تصطلون

إِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِأَهْلِهِۦٓ إِنِّىٓ ءَانَسْتُ نَارًا سَـَٔاتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ ءَاتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ

فلما جاءها نودي ان بورك من في النار ومن حولها وسبحان الله رب العالمين

فَلَمَّا جَآءَهَا نُودِىَ أَنۢ بُورِكَ مَن فِى ٱلنَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَـٰنَ ٱللَّهِ رَبِّ ٱلْعَـٰلَمِينَ

يا موسى انه انا الله العزيز الحكيم

يَـٰمُوسَىٰٓ إِنَّهُۥٓ أَنَا ٱللَّهُ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ

طٰسٓ ۫
تِلْكَ
اٰیٰتُ
الْقُرْاٰنِ
وَكِتَابٍ
مُّبِیْنٍ
۟ۙ

طٰسٓ ۫تِلْكَاٰیٰتُالْقُرْاٰنِوَكِتَابٍمُّبِیْنٍ۟ۙ